- اقتنعوا أولا، وأقنعوا القيادات بالدولة وعلى رأسهم سمو أمير البلاد بأن نكسات الرياضة مسّت اسم الكويت وقيادتها وشعبها، كما أنها زرعت غصة في قلوب الكويتيين لا يمحوها شيء·
- ابتعدوا عن تصفية الحسابات الشخصية وأبعدوا كل قيادة رياضية تبحث عن تصفية الحسابات·
- بدلا من إقراض اليمن وإسقاط قروض بورمية خصصوا الأموال لبناء الرياضة، فلا يكفينا إنشاء ملعب· فالرياضة صنعت دولا مجهولة الهوية وأدخلت عليها أموالا طائلة· وأقصد بتخصيص الأموال ما لا يقل عن مليار دينار إضافية على ما هو ممنوح للرياضة الآن على مدى العشر سنوات المقبلة·
- اعقدوا جلسة سريعة وعاجلة ليس للهذرة والتحلطم بل لإقرار قوانين تنفذ بصفة الإستعجال·
- اجعلوا الرياضة تخصصا تعليميا يبدأ من المرحلة الثانوية وتهيأ له معاهد وكليات تمنح شهادة تعادل الدبلوم والبكالوريوس لطلبتها "حالها حال المعهد الديني"، لكي يضمن الرياضي مستقبله بعد الاعتزال·
- ليحل الاتحاد الكويتي لكرة القدم وينتخب اتحاد جديد ينتخب من جميع أعضاء الجمعيات العمومية بالأندية الرياضية دونما استثناء، لكي يصبح المفتاح بأيدي الرياضيين كلهم·
- استقطاع نسب بسيطة من الشركات المدرجة بالبورصة لدعم الرياضة·
- التوجه نحو خصخصة الأندية حتى يكون كل ناد حريصا على مخرجاته لضمان استمراره وربحه·
- تحقيق الاستقرار النفسي والذهني للاعبين من خلال ضمان الراتب والوظيفة والدراسة بدلا من قانون التفرغ الرياضي الذي لا يطبقه أحد·
-أبعدوا المطبلين وحاملي البشوت والفداوية عن الرياضة·
-لا تدعوا أي بطولة تحمل اسم شخصية معينة، فنحن في دولة مؤسسات لا شخصيات·
- تحركوا لحيازة الأغلبية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بدل من أن يتحكم في مصيرنا شخص حاقد على الكويت لأنه لم يحصل على مكان في المنصة الأميرية في خليجي 16·
- من يتمكن من تشييد مدينة جامعية كاملة في عشر سنوات يتمكن من تشييد مدينة رياضية في مثلها، فماذا تنتظرون؟
- قللوا من الإداريين وزيدوا من الفنيين في كل قطاعات الرياضة، لأن كثيرا من الرياضيين لا يعرفون مهامهم بل كل ما يعرفونه هو ترززهم بوسائل الإعلام والسفرات·
- لا تجعلوا مصير اللاعب بأيدي المسؤول فتكبت حريته، لأن ما يملكه اللاعب من خبايا لو أفصح عنها لما كان هذا حال الرياضة·
ملاحظة: الرياييل في عنوان المقال لا أعني به الذكور بل أقصد فيه كل صاحب كلمة ورأي حر وقرار جريء من ذكر وأنثى، وما أقلهم للأسف·
· خارج نطاق التغطية:
ذهبت للبحرين يوم المباراة وأوقفت سيارتي في مواقف المطار، وحسب التسعيرة المكتوبة للمواقف فإن علي أن أدفع دينارين لمدة وقوفي، ولكن الكاشير طلب مني أربعة دنانير! وحين سؤالي عن السبب، قال بأن السعر يختلف يوم الأربعاء!! حتى الفنار ما سووها؟؟
Khajah.blogspot.com -Ali |