بودابست ..تداعيات الغربة(1):
في إحدى حدائق أوروبا الخلفية.. وربما مقلب نفاياتها!
عبداللطيف مهنا:
عقد ونصف انقضى ولم تعد بي الأيام الى هنا، حيث مدينتي المفضلة· هذه الجميلة الفاتنة بهدوئها النادر، وهي تستلقي وادعة بألقها الخاص على أكتاف تلال "بودا" الخضراء،
تفاصيل اكثر
|