جريدة الطليعة
أكتب هذه الأبيات على لسان إخواني وأخواتي المعاقين من فئة الداون تحية لهذه الجريدة التي خصصت لهم صفحة:
قالوا تحب الطليعة ولا "···"
قلت الغلا منصوص والطليعة بالذات
اللي غلاها بالدرجات واصل
غلا الشريك بروحي إلا درجات
من عبرها صار الوفاء والتواصل
ما بين ولف أولف رغم المسافات
كنت أتمنى الوصل ما كان حاصل
واليوم عبر "الطليعة" رد الجوابات
الليل نمته عقب ماني معاصل
الله لا يعيد الليال المريرات
تشوف عيني غايتي بس ما وصل
أبعد علي من النجوم البعيدات
أخذ ثلاث أيام ليلي مواصل
ما ذقت يا هل الحب للحب لذات
كم واحد دمعه على الخد ناضل
ما يعيش بالواقع يعيش بالخيالات
مثلي ليا قرب من الود ياصل
تقطعت فيه الحبال الجويدات
الحب درب ملا ما شيه فاصل
أما عتق ولا على قولهم مات