باقة ورد
إلى الهيئة العامة للشباب والرياضة لقرارها بتخصيص مبلغ 50 ألف دينار لمن يحصل على ميدالية ذهبية في أولمبياد أثينا·
علماً بأن الهيئة قد اختارت توقيتا مناسبا لهذا القرار ليكون دافعا للمشاركين من الرياضيين الكويتيين، خصوصاً وأن الجميع لا يزال يتذكر المكافأة المتواضعة التي حصل عليها صاحب أول ميدالية أولمبية كويتية في الأولمبياد السابقة·
صادوه
عضو مجلس إدارة في إحدى الاتحادات الفردية التي أثيرت حولها أخيرا لغطا كبيرا ترأس وفد المنتخب في بطولة آسيوية أقيمت في الفلبين قبل أربعة أشهر وحتى هذه اللحظة لم يقدم تقريره الخاص بالبطولة الى الهيئة العامة للشباب والرياضة، الأمر الذي سيجعله في موقف صعب للغاية خصوصا وأن المخالفات الإدارية والمالية كثرت في هذا الاتحاد·
يقال
إن أسامة ناصر الخرافي سيترأس اتحاد المبارزة في دورته الانتخابية الجديدة التي ستبدأ خلال شهر أكتوبر المقبل وأن الرئيس الحالي علي يوسف سيترك الاتحاد بعد أن خدم في المجال الرياضي بشكل عام فترة طويلة، يذكر أن مجلس إدارة الاتحاد الحالي يشهد انقساما كبيرا بين أعضائه، الأمر الذي لم يجتمع خلاله المجلس منذ زمن طويل بسبب هذه الخلافات، مما سيعطي الفرصة لوجوه جديدة بالدخول الى المجلس الجديد·
علامة استفهام؟
ماذا سيكون رد فعل رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي بعد الفضيحة التي مست أحد موظفيه، علماً بأن أسلوب "الطمطمة" الذي اعتاده الرئيس بعد كل مصيبة يقوم بها أحد مقربيه لن تنفع هذه المرة، نظراً لتطرق وسائل الإعلام العالمية لما قام به المدير·
علماً بأن المذكور سبق له أن قام بهذه الفعلة مرات عدة في الدورات الأولمبية السابقة، وبالتأكيد لن تكون هذه هي المرة الأخيرة،··· إن بقي في منصبه!