في لقاء مع صحيفة "هآرتس" ضابط الاحتياط والسياسي الإسرائيلي بورج تحت عنوان "مغادرة الجيتو الصهيوني":

إسرائيل ألمانيا نازية ثانية تضع نهايتها بيدها

أري شافيت*
التقينا قبل 25 سنة، وكنت أنا وأفراهام، افروم بورج، عندئذ جزء من مجموعة صغيرة من جنود وضباط الاحتياط الذين خرجوا ضد الحرب اللبنانية الأولى، وكان يطلق علينا لقب "جنود ضد الصمت"·
ولكن سرعان ما أخذ افروم من بيننا· في التظاهرات الكبيرة التي ضمت 400 الف متظاهر (تجمع السلام في تل أبيب في اعقاب مذبحة مخيمي صبرا وشاتيلا في بيروت) أصبح "افروم" نجما وتحول الى العمل السياسي مباشرة. تفاصيل اكثر

في جدلية العجز والتواطؤ... وجدل الوقوف والانبطاح!

عبداللطيف مهنا
اتفقت واختلفت مع محدثي في آن· اتفقنا دونما عناء جدل على ما راق لنا من توصيف لم نجد حرجا في المبالغة فيه إزاء الوضع العربي المؤسف· بل قل الوضع المريع في مثل هذه الحقبة الأخطر والمصيرية من عمر الأمة· واستطردنا فيما اتفقنا عليه، تفاصيل اكثر