فيما أنهى علي الخليفة مستقبل ابن عمه السياسي قبل أن ينتهي هو
حكومة ناصر المحمد أكبر الخاسرين
* كان عليها عدم الانسياق وراء رغبة الوزير في صعود المنصة وهي تعلم النتيجة مسبقاً، وإلا عليها مراجعة حساباتها ومعلوماتها
* المدافع الرابع عن الوزير "حدس" حيث جلس نوابها في مقاعد المتفرجين بينما حاول بعضهم خلط الأوراق على الطريقة الحدسية، إلا أنهم قرروا "التريث" حتى بعد سماع الاستجواب كاملاً!!!
* هناك من دفع الجراح الى المنصة لحاجة في نفس "الثلاثي + واحد"، لعل وعسى تمضي الأمور الى ما أرادوا وخططوا
كتب محرر الشؤون السياسية:
فيما انتهت جلسة الاستجواب في الشكل والصورة اللذين توقعت الأوساط المتابعة نهايتهما، خرجت الحكومة كأكبر الخاسرين لانسياقها وراء رغبة الوزير ومن دفعه لصعود المنصة متجاهلاً كل النصائح كي لا يفعل.
حكومة الشيخ ناصر المحمد "طلعت بالشينة" فهي الملامة الوحيدة في تعطيل البلد كل هذه المدة بانتظار صعود الوزير للمنصة ودفاعه عن نفسه بمساعدة "المحترفين" التي وعدت بهم للدفاع عن وزيرها.
تفاصيل اكثر
|