ملفات وطنية لا تزال مفتوحة وتشريعات بانتظار التغيير وفساد متربص بالإصلاح
عام جديد بأجندة قديمة.. وأمل متجدد
* ضيق الحكومة بالحريات لا ينسجم وأطروحاتها بتطبيق الدستور واحترامه
* هناك من لم يخف فرحته باختلاف الكتل السياسية وكأنه انتظرها منذ زمن
كتب محرر الشؤون السياسية:
عادت الحياة السياسية الى سابق نشاطها بعد عطلة الأعياد الطويلة التي سادتها هدنة قسرية انتهت بانتهاء العطلة· الأوساط السياسية تتابع عددا من الملفات والقضايا الوطنية التي تنتظر المعالجة سواء بتعديل بعض القوانين و رفض بعضها أو مراقبة أداء الحكومة في مشروعها لمحاربة الفساد الذي شرعت فيه في نهاية العام الماضي وتخشى بعض الأوساط السياسية تراجعها تحت ذرائع ومبررات مختلفة، يضاف الى ذلك التعامل مع الفوائض النفطية بشكل سليم بعد أن رفض المجلس الاقتراح الاستحواذي لإسقاط القروض.
تفاصيل اكثر
|