فيما يرى نواب الحكومة و(الثلاثي + واحد) أن الحل نهاية المطاف
الإصلاح ومحاربة الفساد شعار الحملة الوطنية في الانتخابات
* الحكومة تبقي على النظام الفاسد، والفرعيات بدأت ونقل الأصوات ثابت والشراء بكل الطرق
* المطلوب مراقبون دوليون طوال الحملة الانتخابية وليس يوم الانتخاب فقط
* جميع الدول التي رفضت الرقابة الدولية تتسم بالدكتاتورية المغلفة بديمقراطية شكلية
* الرقابة لا تنتقص من سيادة الدولة بل انعدامها يجسد سيادة الفساد
كتب محرر الشؤون السياسية:
يتردد في أوساط المتابعين للحالة السياسية في أعقاب حل مجلس الأمة أن الحل أتى ليحقق ما أراده نواب الحكومة (المستقلون) وقوى الفساد وحلف (الثلاثي + واحد)، فقد سعوا لتفويت فرصة تعديل الدوائر ونجحوا كما سعوا لتأجيل العمل في نظام الدوائر الجديدة في حال إقراره وتحقق لهم ما أرادوا، فحتى على افتراض قيام المجلس القادم بتعديل توزيع الدوائر لن يطبق ذلك إلا في العام 2010·
تفاصيل اكثر
|