فيما شكلت تصريحات الشيخ سالم العلي تصعيدا غير مسبوق لصراع أجنحة الحكم
لا بديل لدستور 1962 أساساً لمعالجة الأوضاع الحالية
* كلما تأخر الحسم ازدادت شقة الخلاف وصعب العلاج
* كي لا نضيع في التفاصيل: المطلوب إصلاح حقيقي وليس تغييرا في الشخوص فقط
أعادت تصريحات الشيخ سالم العلي الأخيرة موضوع ترتيب أمر الحكم إلى السطح مرة أخرى وبشكل بين مدى الشرخ الكبير الذي أحدثه إبقاء الأمر هكذا من دون معالجة جذرية في إطار الدستور، ولقد حذرت القوى الوطنية مراراً وتكراراً من ترك الأمر من دون حسم وحذرت مما آلت إليه الأمور التي لا يمكن أن تحسب لصالح أحد سواء من أطراف الأسرة المتنازعة أو الشعب الكويتي أو الكويت الوطن واستقراره.
تفاصيل اكثر
|