|
الشاعر علي الصافي يرحل إلى قصيدة الصمت و يحّرك فينا كل ساكن
منذ ذلك المساء الذي عرف فيه خبر الفجيعة والحبر يتلعثم، والوقت منخور بالأسئلة والحيرة·· من الصعب أن تصدّق أن ما حدث قد حدث، أن بلادة الحديد تقضم وردة الشعر بمثل هذه البساطة والبرودة! أية قسوة تلك التي تنتهك فيها مصادفة غبية جمالا واشراقا بحجم علي الصافي؟! أي صقيع يجتاح حياتنا حين تتكسر "المرايا"؟!·
تفاصيل اكثر
|